A Review Of المدير الاستراتيجي
A Review Of المدير الاستراتيجي
Blog Article
وتنطوي عملية الإدارة الاستراتيجية على دراسة الوضع الحالي للشركة وتحليل الفرص والتهديدات التي تواجهها، ثم التنسيق بين أهداف الشركة ومواردها وأنشطتها مع رسالتها ورؤيتها، وبناءً على ذلك توضع الخطة المناسبة لها
وبالطبع فإن لكل من هؤلاء مسئوليات تختلف حسب المستوى الاستراتيجي الذي يعمل فيه كما هو واضح فى الجدول التالى، ومن الضروري أن يكون هناك درجة عالية من التنسيق والتكامل بين هذه المستويات الاستراتيجية، وإلا فإن عوامل الضعف سوف تنشأ بمجرد وجود أي خلل في درجة التكامل والتفاهم والتناغم بين هذه المستويات.
رؤساء الأقسام داخل الوظائف الفرعية (يتم اتخاذ القرارات بعد الاستشارة مع الزملاء ويتم مراجعتها والموافقة عليها من قبل مدير الوظيفة الفرعية)
مقالة ذات صلة: الرقابة الاستراتيجية: ما هي، أنواعها، كيفية القيام بها، شروط نجاحها
دراسة الجدوى: التعريف، الأهمية، الخطوات، الأنواع، المشكلات
– التنسيق بين استراتيجيات الأنشطة الاستراتيجية وبناء وتقوية الميزة التنافسية للمنظمة ككل.
أنشطة إدارات المنظمة مثل إدارة الموارد البشرية، الإنتاج، التسويق، الإدارة المالية…
في هذا النمط، تلعب بيئة الأعمال الداخلية وبيئة الأعمال الخارجية دورًا في قيام الشركة بتحديد المخاطر المحتملة، وهو ما يمكّنها من وضع استراتيجيات مناسبة للتقليل من تداعيات تلك المخاطر، وبالتالي تتمكن الشركة من التفاعل مع التغييرات الداخلية والخارجية التي لا تؤثر بشكل كبير على ما تقدمه من منتجات أو خدمات.
أ تعتبر الإستراتيجية بمثابة خطة طويلة نور المدى ترتبط بالاستراتيجية مزايا المنظمة في مواجهة تحديات البيئة.
دفترة يسهل عليك عملية بناء استراتيجية لشركتك لما يوفره من بيانات دقيقة لجميع أقسام الشركة
يقوم المديرون الاستراتيجيون بتصميم وتنفيذ منتجات تنافسية للحصول على أكبر عدد من العملاء وبيع معظم السلع في الأسواق؛ فهم يشرفون على حالة السوق ويوصون بأفضل الإجراءات التي يجب اعتمادها للسيطرة على السوق.
نماذج الإدارة الاستراتيجية هي النهج المنظمة التي تستعين بها الشركات من أجل تحديد أهدافها طويلة الأجل وقصيرة نور الأجل، بما يمكنها من توجيه عملية صنع القرارات، وتتعدد تلك النماذج ويتم الاختيار من بينها وفقًا لاحتياجات وطبيعة أعمال كل شركة، ومن أبرزها ما يلي:
العوامل الخارجية غير المباشرة: وهي التي تؤثر بشكل غير مباشر مثل: المتغيرات الدولية، الوضع الاقتصادي، السياسات والتشريعات، التكنولوجيا، المتغيرات الاجتماعية والثقافية
عدم قدرة القادة والموظفون أحيانًا لمواكبة التغييرات المطلوبة لتطبيق الإدارة الاستراتيجية، مثل تغيير أساليب العمل التقليدية والاتجاه إلى تعميم استخدام البرامج والأنظمة والتقنيات الرقمية المستحدثة في كل مراحل العمل.